الموقع التشريحي: يلعب الموقع التشريحي الذي سيتم تنفيذ الإجراء فيه دورًا حاسمًا في تحديد حجم وشكل الجسم.
مكحت جراحي . على سبيل المثال، قد يكون للمجارف المستخدمة في جراحات الفم أبعاد مختلفة مقارنة بتلك المستخدمة في إجراءات العظام.
الوصول والرؤية: يجب أن يسمح حجم وشكل المكحت بالوصول المناسب إلى الموقع الجراحي مع توفير رؤية كافية للجراح لإجراء العملية بفعالية. في المناطق ذات الوصول المحدود، مثل التجاويف العميقة أو الممرات الضيقة، قد يكون من المفضل استخدام المجارف الأصغر حجمًا والأكثر رشاقة.
نوع الأنسجة: ينبغي النظر في نوع الأنسجة أو المادة التي يتم علاجها. على سبيل المثال، عادةً ما تحتوي مكحات الأنسجة الرخوة على أطراف مستديرة أو على شكل ملعقة لتقليل الصدمات، في حين قد تحتوي مكحات العظام على حواف أكثر حدة من أجل كشط أكثر دقة.
عمق الإجراء: يؤثر عمق الموقع الجراحي أيضًا على اختيار حجم وشكل المكحت. بالنسبة للإجراءات السطحية، قد تكون المجارف الأقصر كافية، في حين أن الإجراءات الأعمق قد تتطلب مجارف أطول للوصول إلى المنطقة المستهدفة بشكل فعال.
تفاصيل الإجراء: قد تتطلب بعض الإجراءات تصميمات مخصصة للمكشطة مصممة خصيصًا للمتطلبات المحددة للجراحة. على سبيل المثال، قد يكون للمجرات الجراحية العصبية أشكال فريدة للتنقل في الهياكل العصبية الحساسة، في حين قد تحتوي المجارف الجلدية على حواف دقيقة وحادة لإزالة الآفة بدقة.
عوامل المريض: العوامل الخاصة بالمريض، مثل العمر والحجم وحالة الأنسجة، قد تؤثر أيضًا على اختيار حجم المكحت وشكله. على سبيل المثال، قد يحتاج مرضى الأطفال إلى أدوات أصغر وأكثر دقة لتقليل صدمة الأنسجة.
تفضيل الجراح: يلعب تفضيل الجراح وخبرته أيضًا دورًا في اختيار حجم وشكل المجارف الجراحية. قد يفضل بعض الجراحين تصميمات محددة بناءً على مدى راحتهم وإلمامهم بالأداة.